ايها الاخوة من جيل 16 و 28 او كل من عليها علاقة الى هذا السجن المقدس
هيا بنا ان نعود الى الاوقات القديمة لما اجتمعنا و تعلمنا و تعارفنا و عملنا الاعمال الاخرى فى البداية. دخلنا العالم الغريب لنا لما وجدنا اصدقاء جديد ين او صديقات جديدات و اساتيذ جديدون او استاذات جديدات و كل من لم نعرفهم قبله. جرينا فى حياتنا فارحا و حازنا بالجماعة الشديدة لا تهلكها الزلزلة الكبرى فى العالم. ولو قد كنا ان فعلنا افعالا منحنية يجعل الاساتيذ و الاستاذات غضبانا شديدا, عملناها فى جهلنا و عدمنا العلم الى سبل السلام. عسى ان يكون الله غفورا رحيما الى اعمالنا السيئات تملأ السموات و الارض.
ولاتنس ان من هنا نبدء كل امل و تفاؤل و محبة وجماعة وتعاون وتفاهم وتسامح واحوال اخرى جعلنا فى السكينة. من هنا نبدء كل شيء حتى نجد ما نريد ونرجر ونحب. معهدنا مكاننا الاول لتعليق املنا فى النجم الثرايا ولاستعداد انفسنا فى مقابلة الحياة. زودنا المعهد العلوم الكثيرة والنافعة فى العاجل والاجل. نشكر الله على ما اعطانا من نعم كثيرة وعظيمة حتى نكون فى التراحم و التفاهم.
الان, سكنا هنا فى سنوات و مررنا كثير الاشياء والتغيرهنا. وكيف بكل امل علق فى النجم الثرايا؟ هل لايزال فى قلوبنا ذالك الامل؟ او ضاع فى مرور الوقت؟ انما علمنا من بصيرتنا الاجابة الصحيحة فى ذالك السؤال, ولو كنا بلا الشعور ضعنا التفاؤل فى جري الحياة والتفكير حتى ما عندنا الحماسة والغيرة. ننسى قول الله عزوجل فى كتابه المبين "ان مع العسر يسرا" حتى قدنيئس من رحمة الله. اعلم ايها الاخوة, ان خلقنا الله فى احسن تقويم اعطى نا العقل والقلب والهوى للخلافة فى الارض. فلذلك كلنا نستطيع ان نتطور ما عندنا من نعمه والعطايا وشرطه يعنى بالعلم والتقوى. هما مهم جدا لخطواتنا لان فيهما مصالح كثيرة. نحتاج الى رياضة النفس ومجاهدة النفس لحرب الشهوات تمنع من صراط مستقيم.
ايها الاخوة, هيا نبدء من الان ان نغير ونحيي حماستنا وغيرتنا فى التعلم والجهاد فى سبيل الله, ان شاء الله لنكونن من الفائزين.
هيا بنا ان نعود الى الاوقات القديمة لما اجتمعنا و تعلمنا و تعارفنا و عملنا الاعمال الاخرى فى البداية. دخلنا العالم الغريب لنا لما وجدنا اصدقاء جديد ين او صديقات جديدات و اساتيذ جديدون او استاذات جديدات و كل من لم نعرفهم قبله. جرينا فى حياتنا فارحا و حازنا بالجماعة الشديدة لا تهلكها الزلزلة الكبرى فى العالم. ولو قد كنا ان فعلنا افعالا منحنية يجعل الاساتيذ و الاستاذات غضبانا شديدا, عملناها فى جهلنا و عدمنا العلم الى سبل السلام. عسى ان يكون الله غفورا رحيما الى اعمالنا السيئات تملأ السموات و الارض.
ولاتنس ان من هنا نبدء كل امل و تفاؤل و محبة وجماعة وتعاون وتفاهم وتسامح واحوال اخرى جعلنا فى السكينة. من هنا نبدء كل شيء حتى نجد ما نريد ونرجر ونحب. معهدنا مكاننا الاول لتعليق املنا فى النجم الثرايا ولاستعداد انفسنا فى مقابلة الحياة. زودنا المعهد العلوم الكثيرة والنافعة فى العاجل والاجل. نشكر الله على ما اعطانا من نعم كثيرة وعظيمة حتى نكون فى التراحم و التفاهم.
الان, سكنا هنا فى سنوات و مررنا كثير الاشياء والتغيرهنا. وكيف بكل امل علق فى النجم الثرايا؟ هل لايزال فى قلوبنا ذالك الامل؟ او ضاع فى مرور الوقت؟ انما علمنا من بصيرتنا الاجابة الصحيحة فى ذالك السؤال, ولو كنا بلا الشعور ضعنا التفاؤل فى جري الحياة والتفكير حتى ما عندنا الحماسة والغيرة. ننسى قول الله عزوجل فى كتابه المبين "ان مع العسر يسرا" حتى قدنيئس من رحمة الله. اعلم ايها الاخوة, ان خلقنا الله فى احسن تقويم اعطى نا العقل والقلب والهوى للخلافة فى الارض. فلذلك كلنا نستطيع ان نتطور ما عندنا من نعمه والعطايا وشرطه يعنى بالعلم والتقوى. هما مهم جدا لخطواتنا لان فيهما مصالح كثيرة. نحتاج الى رياضة النفس ومجاهدة النفس لحرب الشهوات تمنع من صراط مستقيم.
ايها الاخوة, هيا نبدء من الان ان نغير ونحيي حماستنا وغيرتنا فى التعلم والجهاد فى سبيل الله, ان شاء الله لنكونن من الفائزين.